دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
القسام تسلم جثث 4 إسرائيليين واستقبال جماهيري لأسرى الدفعة السابعةإعلان نتائج امتحانات "الشامل" اليومصرف الرديات الضريبية اعتبارا من اليوماجواء باردة في اغلب المناطق حتى السبتوفيات الخميس 27-2-2025أورنج الأردن تدعم مسيرة الشباب التعليمية من خلال منح YOتقلبات مثيرة بالقمة والقاع!!مصر: اقتراح تولي إدارة قطاع غزة مرفوض وغير مقبولهام جداً لأصحاب رديات الضريبةالمدينة التي سجلت أقل درجة حرارة في الأردنتحديد ساعات عمل باص عمّان والباص سريع التردد خلال رمضانالأردن يدين العدوان الإسرائيلي على سورياغصن جديد في عائلة "أبو صخر" يزهر نجاح - صور وفيديوكيف ضخت الحكومة 80 مليون دينار في السوق الاردنيخبر يطمئن الاردنيينالاتحاد الأوروبي يشيد بدور الأردن في الحفاظ على الوضع القائم في القدسرئيس الوزراء يشدَّد على أهمية الإسراع في الإنفاق على المشاريع الرأسماليَّة وضمان عدم تأخير إنجازهتسليم متزامن للأسرى منتصف الليلة وحماس تتحدث عن آلية جديدةالملك خلال لقائه الشرع يجدد التأكيد على دعم الأردن للسوريين في إعادة بناء بلدهممكافحة المخدرات تضبط بالتعاون مع مصر 1.1 مليون حبة مخدرة
التاريخ : 2023-08-09

لماذا يفشل البعض في تخسيس أوزانهم؟

الرأي نيوز - يعتقد كثير من الناس الذين يعانون من الوزن الزائد أن من الصعب عليهم فقدان الوزن أكثر من أصدقائهم النحيفين.

وفي الواقع، قد يكون هذا صحيحا، حيث تشير الأدلة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن لديهم تغيرات في دماغهم مما يجعل من الصعب عليهم معرفة متى لماذا يكونون ممتلئين.

وجاءت هذه النتائج من فحوصات الدماغ التي أجريت على 1351 شخصا، ووجدت أن أولئك الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة لديهم منطقة ما تحت المهاد أكبر.

وتعرف منطقة ما تحت المهاد بأنها منطقة رئيسية في الدماغ لها علاقة بتنظيم الشهية.

وتشير نتائج فحص التصوير بالرنين المغناطيسي إلى أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة في الوزن لديهم ثلاث مناطق متضخمة في منطقة ما تحت المهاد تشارك في التقاط الإشارات من القناة الهضمية لتقول "أنت ممتلئ، توقف عن الأكل".

وقد يمنع هذا التوسيع الإشارات من المرور بشكل صحيح - لذا فإن اتباع نظام غذائي أصعب حقا على الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن.

وقالت الدكتورة ستيفاني براون، التي قادت الدراسة من جامعة كامبريدج: "يساعدنا هذا البحث على فهم المزيد عن التغيرات في الدماغ التي تحدث للأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو الذين يعانون من السمنة - قد تجعل أدمغتنا وبيولوجيتنا الأمر صعبا بالنسبة لتخفيف الوزن. وإذا كان ما نراه في الفئران هو الحال عند البشر، فإن تناول نظام غذائي غني بالدهون يمكن أن يؤدي إلى التهاب مركز التحكم في الشهية لدينا. بمرور الوقت، سيغير هذا من قدرتنا على معرفة متى نتناول ما يكفي من الطعام وكيف تعالج أجسامنا نسبة السكر في الدم، ما يؤدي بنا إلى زيادة الوزن".

وتشتهر الإشارات الهرمونية العديدة المرسلة من القناة الهضمية إلى الدماغ والتي تخبرنا عندما نشعر بالجوع والشبع بأنها مزاجية. فتعطل قلة النوم، على سبيل المثال، النظام وتجعلنا نشعر بالجوع أكثر مما ينبغي.

وقد تتعطل أيضا إشارات الهرمونات "الجائعة" و"الكاملة" بسبب وجود منطقة تحت المهاد أكبر.

وتكشف دراسات الفئران أيضا أن زيادة الوزن تؤدي إلى تضخم منطقة ما تحت المهاد في المقام الأول - وقد حدث هذا بعد ثلاثة أيام فقط من اتباع نظام غذائي غني بالدهون.

وإذا كان هذا هو الحال أيضا عند البشر، فيمكن أن يكونوا محاصرين في حلقة مفرغة، حيث ينتهي الأمر بالأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن مع منطقة تحت المهاد أكبر، ما يؤدي بهم إلى الإفراط في تناول الطعام، وما يؤدي إلى تغيير في منطقة ما تحت المهاد بشكل أكبر، وبالتالي يأكلون أكثر.

لكن الدراسة البشرية لم تظهر هذا بشكل مباشر، ما يعني أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث.

ويريد الباحثون معرفة ما إذا كانت التغيرات في منطقة ما تحت المهاد للأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن ناتجة عن نظامهم الغذائي الذي يحفز المواد الكيميائية المناعية التي تتراكم بعد ذلك عند الحاجز الذي يفصل الدماغ عن باقي الجسم.

ويمكن أن يتسبب هذا في تراكم الخلايا الدبقية في الدماغ مما يؤدي إلى التخلص من النفايات، وما قد يؤدي بعد ذلك إلى إتلاف الخلايا السليمة، فيجعل منطقة ما تحت المهاد أقل قدرة على استقبال إشارات "الجوع" و"التخمة" من الهرمونات في الأمعاء.

ونظرت الدراسة في حال الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و40 عاما، وقارنت أدمغة أولئك الذين يتمتعون بوزن صحي، أو بوزن زائد، أو بمؤشر لكتلة الجسم أعلى من 25، أو يتسمون بالسمنة مع مؤشر لكتلة الجسم فوق 30. فتبين أنه كلما ارتفع مؤشر كتلة الجسم، زاد حجم منطقة ما تحت المهاد.

وعادة ما يكون من الصعب جدا رؤية منطقة ما تحت المهاد، التي تكون بحجم حبة اللوز، باستخدام جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، حيث أن أنسجة المخ التي تحتويها متشابهة جدا، لذلك لا يوجد الكثير من الضوء أو الظل في صورة مسح الدماغ.

لكن الباحثين استخدموا خوارزمية عالية التقنية تجعل الرؤية أوضح من خلال تحديد أنواع الخلايا المختلفة.

 
عدد المشاهدات : ( 3624 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .